نشرت جريدة الاخبار قبل ثلاثة ايام خبر يقول ان فضائية «آسيا»، ستبدأ بثّها التجريبي رسمياً مطلع الشهر المقبل وان انتفاض قنبر (بيدق احمد الجلبي) هو مديرها العام. الاخبار سألت قنبر عن علاقة احمد الجلبي بهذه الفضائية .. ولكن قنبر ينتفض امام هذا السؤال المحرج، فيقول إنه لا علاقة لـ احمد الجلبي بالمحطة.
الاخبار تقول : "رغم نفي قنبر أي علاقة للجلبي بـ «آسيا»، فإن مصدراً مقرّباً من القناة أكّد لـ «الأخبار» أن رجل الأعمال والسياسي العراقي هو أحد الممولين الرئيسيين للمحطة «إلى جانب إيران، التي دفعت مبالغ كبيرة لدعم التلفزيون». ويضيف المصدر إنّ هناك ما يشبه القرار في الفضائية بتفادي ذكر ارتباط الجلبي بالقناة «رغم أن الجميع يعرف ذلك».
رد فعل انتفاض قنبر وقرار القائمون على الفضائية بتفادي ذكر ارتباط احمد الجلبي بها يكشف الحضيض الذي وصلت اليه سمعة الجلبي في العالم العربي .. لقد اصبح اسم احمد الجلبي مرادفا للعمالة من الناحية السياسية .. ولعدم الثقة من الناحية التجارية.. احمد الجلبي هو اليوم بضاعة فاسدة.. سمعة سيئة يجب تجنبها.
اختيار احمد الجلبي لبنان مقرا لمحطته الفضائية يدفعنا لطرح سؤال لماذا لبنان وليس العراق ؟؟ غريب .. الم يقل لنا احمد الجلبي ان عمالته كانت في سبيل تحويل العراق الى واحة للحرية وللديمقراطية !! ترى الا يتسع فضاء الحرية في العراق الامروعماماتي لفضائية الجلبي ؟؟
المذهل في الخبر هو ان انتفاض قنبر يقول لنا أنّ فضائية الجلبي "لن تتردّد في فضح ملفات الفساد في العالم العربي".. احمد الجلبي سارق البنوك لن يتردد في فضح ملفات الفساد في العالم العربي !! هَزُلَت و"رب الكعبة"!
المفكر الالماني والتر بنجامين يقول :
When prostitutes call themselves "sex-workers", work has become a prostitution
عندما تطلق العاهرات على انفسهن اسم "عاملات الجنس" فان مفهوم العمل ذاته يصبح عهراً.
قيمة عمل ما مرتبط بقيمة القائم به او القائم عليه ..وعندما يحاول احمد الجلبي لعب دورالاعلامي الذي يريد فضح ملفات الفساد في العالم العربي .. فهو مثل قواد يحاضر في موضوع الشرف .. او مثل حرامي يوزع صكوك النزاهة .. صفاقة هذا الرجل لا تعادلها الا وضاعته.
ازيدك في الطين ( بلة )
ردحذفLa militante Aya Al Lamie enlevée et torturée
La militante de l’Organisation pour la liberté des femmes en Irak (OWFI) Aya Al Lamie, âgée de 20 ans, a été enlevée place Tahrir et torturée.
Bien que le nombre de manifestants ait diminué dans les manifestations de la place Tahrir, Aya Al Lamie a insisté pour rejoindre les cortèges chaque vendredi des derniers mois. Elle a insisté pour que l’on puisse mettre un visage de femme sur les manifestations de la place Tahrir et a collaboré avec tous les groupes organisés sur la place.
Le vendredi 30 septembre 2011, vers la fin de la manifestation, un groupe d’hommes de la sécurité habillés en civil l’ont entourée, prise et jetée dans le coffre d’une voiture qu’ils avaient garé près de la place, dans ce qui ressemble à un enlèvement par la mafia sectaire, sous les yeux de la police et l’armée, ce qui est devenu une pratique courante ces derniers mois place Tahrir.
Aya, âgée de 20 ans, s’est retrouvée dans une installation de sécurité à Jadiriyah-Bagdad où elle a été battue par plusieurs tortionnaires à l’aide de bâtons et a eu le dos et les bras fouettés par des câbles.
Elle a été libérée à 17h00 après s’être entendu dire : « C’est un premier avertissement"
Les voyous de Maliki prouvent à nouveau qu’ils sont les ennemis des femmes. Ils persistent dans l’instauration d’un régime despotique en Irak avec la bénédiction des forces d’occupation.
S’il n’y avait pas eu l’occupation, les gens d’Irak aurait évincé Saddam à travers les luttes de la place Tahrir. Néanmoins, les troupes américaines valident et protègent les nouveaux Saddamistes de la soi-disante démocratie qui répriment toute dissidence par les arrestations et la torture.
Le gouvernement américain et CNN bénissent les soulèvements de Libye et de Syrie, tout en ignorant les luttes irakiennes, ayant dit au monde entier que nous prospérerions dans leur démocratie. Les images de 100 000 insurgés irakiens le 25 février dernier font toujours écho dans nos esprits. Des jeunes comme Aya mènent ces manifestations, et peuvent encore amener un soulèvement final et l’éviction d’un gouvernement corrompu et oppressif et d’une occupation interminable.
Yanar Mohammed
présidente de l’OWFI
30-9-2011
للعلم و الاطلاع: التقيت هذه الفتاة واستمعت اليها وجها لوجه: تحيا العمائم ...
ردحذفحكاية ذيل الاوضع و الاحقر.
ردحذفاما والله لو كانوا قروداً لمارضيت بصحبتهم قرود
إذا كان احمد جلبي وضيعاً لهذه الدرجة كما ذكرت و هو كذلك فما الذي يجعل شخصاً مثل انتفاخ قنبر المثقف و المدلل و سليل الاسرة العريقة المناضلة كما يدعي في برنامجه الانتخابي و سيرته الذاتيه ليصبح ذيلاً رخواً لهذا القرد المتخلف و يصبح المتحدث الرشمي بإسم هذا اللص الحقير الذي يتضاهر بالتقى و الفضيلة و هو يطلب الاستجابه لدعوته و بخشوع عند ضريح احد الائمه باسطاً كفيه إلي وجهه الثعلبي و بالخشوع الدجلي المعهود و كما نرى في الرابط أدناه:
http://m.youtube.com/?rdm=4oox72ntv#/watch?desktop_uri=http%3A%2F%2Fwww.youtube.com%2Fwatch%3Fv%3DRMIbsW1w7MQ&v=RMIbsW1w7MQ&gl=US
المناضل انتفاخ قنبر يتكلم عن صلابته و مرجلته عند اعتقاله في هذا الرابط و يحاول أن يؤسس و يسطر لنفسه و لعائلته التاريخ النضالي بالمبالغات و التزوير و الكذب مستخفاً بعقول المواطنين الذين يعيشوا في ظلمة القرون الوسطى بلا ماء و لا كهرباء سوائاً بالدعاية المضللة بعرض قطعة ورق صفراء لجده و هي رخصة حمل سلاح لا تمثل أي دليل (من الممكن تزويرها بكل يسر بواسطة برنامج (page manager) و برامج اخرى) صادرة في حلبجه سنة 1934 على أساس انه من اوائل مؤسسي الجيش في سنة 1921 و صور لنفسه واصفاً نفسه بالطفل المدلل و صورة لوالده واصفاً له بمهندس في القوة النهرية يعني ليس حاملاً للسلاح و هو بهذا العنوان الوظيفي ليس الا ميكانيك مشغلاً لماكنة زورق نهري متوسط الحجم و يريد ان يحوله من صانعي التاريخ و انه من ضمن الضباط الاحرار في انقلاب مايس سنة 1941 و سجن في نكرة السلمان .
اذا كان انتفاخ قنبر يخرج علينا بهذا الهراء و جل مؤهلاته خادماً حقيراً لأحمد جلبي بموضة الخواتم الخضراء في بنصر يديه اليمنى و اليسرى ماشياً خلف سيده ذليلاً فليس مستغرباً ان يخرج علينا في هذا الزمن الأغبر هذا القنبر الغريب علينا باسمه و اصله في يوم من الايام بعد أن تكبر أحلامه و قرونه و بعد ان يستغني عن صدقات سيده احمد جلبي ليعلن لنا عن شجرة نسبه لآل البيت كغيره من الدجالين و يبني مزار على قبر قنبر.
طيح الله حظ دولة تحكمها هذه الحثالات و امثالها .